راديو المستقبل FutureFm Radio
أهلا وسهلا بكم في منتدى إذاعة المستقبل عزيز الزائر بياناتنا تفيد بانك غير مسجيل لدينا
قم بالتسجيل الان لتتمتع بمزايا العضوية كما يمكنك زيارة موقع www.Future.Ps
راديو المستقبل FutureFm Radio
أهلا وسهلا بكم في منتدى إذاعة المستقبل عزيز الزائر بياناتنا تفيد بانك غير مسجيل لدينا
قم بالتسجيل الان لتتمتع بمزايا العضوية كما يمكنك زيارة موقع www.Future.Ps
راديو المستقبل FutureFm Radio
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

راديو المستقبل FutureFm Radio

راديو المستقبل - فلسطين المحتلة هاتف : Tel: 0097222976964 فاكس :Fax: 0097222954071 بريد الكتروني : Info@future.ps
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
انتظرتمونا طويلا والان راديو المستقبل على التردد الجديد 106.1 اف ام من قلب مدينة رام الله الى العالم
يمكنكم متابعة بث راديو المستقبل عبر موقعنا مباشرة او من خلال البث المباشر هنا `•.¸¸.•¯`••._.• ( المستقبل اف ام - اسمعها بتعشقها ) `•.¸¸.•¯`••._.•
الان يمكنكم الاستماع الى راديو المستقبل على التردد 106.1 اف ام
راديو المستقبل بحلة جديدة وموجة جديدة على التردد 106.1 اف ام باقة جديدة من البرامج تابعونا

 

  في الذكرى المائة لغرقها.. «تايتانيك» لا تزال تثير الاهتمام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 413
العمر : 44
نقاط : 30040
تاريخ التسجيل : 23/03/2008

	 في الذكرى المائة لغرقها.. «تايتانيك» لا تزال تثير الاهتمام Empty
مُساهمةموضوع: في الذكرى المائة لغرقها.. «تايتانيك» لا تزال تثير الاهتمام   	 في الذكرى المائة لغرقها.. «تايتانيك» لا تزال تثير الاهتمام I_icon_minitimeالسبت أبريل 07, 2012 5:41 pm

معارض فنية ومزادات لبيع قطع الحطام وقائمة آخر وجبة طعام


	 في الذكرى المائة لغرقها.. «تايتانيك» لا تزال تثير الاهتمام Images?q=tbn:ANd9GcSwdtlNJo5gBOA3KAbiuTz5Z43PVL7yxygEqYdriXgezsYr5GCNZg

لندن: «راديو المستقبل»
ربما لم تشغل أي حادثة مؤلمة الأذهان بالقدر الذي شغلته حادثة غرق التايتانيك في عام 1912، ولم تتوقف تلك الحادثة المفجعة عن إثارة مشاعر الحزن والتعاطف، بل والفضول لدى الكثيرين. ولا أدل على هذا التأثير من النجاح الذي يصادفه أي عمل فني أو عرض متحفي يتعرض للسفينة. وبمناسبة مرور مائة عام على الحادثة الشهيرة، أعيد إطلاق الفيلم الشهير «تايتانيك» الذي أخرجه جيمس كاميرون وعده الكثيرون بمثابة توثيق حي للمأساة وأبطالها. فالسفينة التي ارتطمت بقمة جبل جليدي قبيل منتصف الليل بقليل من ليلة الرابع عشر من أبريل (نيسان) عام 1912 وغرقت بعد نحو ثلاث ساعات كانت أضخم سفينة عرفت في عصرها. وفي تقريرها الذي نشرته بالمناسبة، ذكرت وكالة الأنباء الألمانية أن أكثر من 1500 شخص لقوا حتفهم مع غرق ذلك المارد، ولم يبق من ركابها شخص واحد على قيد الحياة اليوم. وليس هناك من لا يعرف القصة من قريب أو من بعيد، فالكل لديه فكرة عما حدث خلال تلك الساعات القليلة الحاسمة.
فقد اهتزت الأواني والأكواب البلورية بشدة على المناضد في مقصورة الدرجة الأولى.

واصلت الجوقة الموسيقية عزفها حتى بعد أن بدأت الكارثة، على الجانب الآخر كان ركاب الدرجة الثالثة يلفظون أنفاسهم الأخيرة، حيث كانوا أول الضحايا.

لقد شهد العالم كوارث غرق سفن كثيرة خلال القرن الماضي، بيد أنه لم يكن لأي منها مثل هذا الخيال الذي صاحب حادث غرق تايتانيك أثناء قيامها برحلتها الأولى والأخيرة من مرفأ ساوثامبتون بإنجلترا إلى نيويورك.

كثرة الأعمال السينمائية والكتب والصور والمعارض التي قدمت وألفت ونظمت لا معنى له سوى أن صورا بعينها تتداعى لأذهان معظم الناس عند سماع الاسم. وأحيانا، تتطابق تلك الصور التي ترسمها المخيلة مع الحقيقة، لكنها في أحيان كثيرة أخرى، وهو الأغلب، لا تعدو أن تكون محض أساطير نسجت عبر العقود.

فورة الخيال لم تكن حكرا على مبدعي هوليوود وحدهم.

وما تواتر عن كارثة غرق السفينة السياحية «كوستا كونكورديا» قبالة السواحل الإيطالية، على كثرته لا يقارن بما تناقلته الألسنة والأخبار عن تايتانيك.

ذكريات «تايتانيك»، فخر أسطول شركة «وايت ستار لاين» البحرية، تتداعى للأذهان هذا العام بمناسبة مرور مائة عام على غرق السفينة الأسطورة. وفي بلفاست، عاصمة آيرلندا الشمالية حيث تم بناء السفينة، تجرى الآن استعدادات لافتتاح متحف جديد السبت المقبل، تكلف ملايين الدولارات وألحق به مركز تجاري.

سوق ذكريات ومقتنيات تايتانيك مزدهر هو الآخر، وما تبقى من أطلالها يحقق مبيعات خيالية.

وفي عام 2008، اشترى شخص مجهول إحدى تذاكر الرحلة الأولى للسفينة المنكوبة مقابل 55 ألف دولار. وفي 2010، دفع أحدهم ما يزيد على ثمانين ألف دولار في مزاد عقد في بريطانيا لشراء خطاب كُتب على متن السفينة الفاخرة. وخلال أبريل (نيسان) المقبل، ستطرح أكثر من خمسة آلاف قطعة فنية من حطام تايتانيك للبيع في دار مزادات «جيرنيز» في نيويورك، بينها زجاجات عطر وعلب معجون حلاقة ومجوهرات تخص الركاب، بل وأجزاء من السفينة نفسها.

المجموعة التي تقرر أن تباع كمجموعة واحدة غير مجزأة يقدر سعرها بمائة وتسعين مليون دولار، على الرغم من أن دار المزادات لم تكشف عن أدنى سعر مقبول - ما يطلق عليه السعر الاحتياطي.

قائمة آخر وجبة غذاء قدمت على متن تايتانيك سيعقد لها مزاد خاص في بريطانيا نهاية مارس (آذار) الحالي مقابل 160 ألف دولار تقريبا.

ما سر ذلك الافتتان الذي لا ينتهي بتايتانيك؟ يقول جون ويليام فوستر وهو أكاديمي متقاعد ألف عددا من الكتب عن تايتانيك إن «هناك الكثير من الأسباب».

تايتانيك كانت أضخم سفينة ركاب في العالم في ذلك الوقت كما أن عدد الضحايا جاوز 1500 من أصل 2200 على متنها.

عنصر آخر يتمثل في ذلك التنوع الهائل في قائمة الركاب، يقول فوستر: «ذلك يعني أن السفينة كانت نموذجا مصغرا للمجتمعين الأوروبي والأميركي في ذلك الوقت».

الدرجة الأولى ضمت عددا من أثرى أثرياء العالم، والسفينة كانت مادة خصبة بالنسبة للصحافيين والفنانين. كان من بين الركاب أيضا رسامون وكتّاب ومصممو أزياء وممثلون.

«النخبة التي اجتمعت في هذه التراجيديا التي تحولت إلى ميلودراما سوداء، لم يجتمع أفضل منها على متن سفينة في تاريخ كوارث السفن».

القصة أعيد إنتاجها وصياغتها مرات كثيرة، وكانت الموجة الأولى، في العام الذي شهد الكارثة نفسها، ففي غضون أسابيع ظهر عدد من الكتب والأفلام، وجاءت الموجة الثانية في خمسينات القرن الماضي حفزها كتاب وفيلم سينمائي يحملان نفس العنوان «نايت تو رممبر» (ليلة لا تنسى).

بعدها، مضت حقبة زمنية لم يثر أحد فيها ذكرى تايتانيك، حتى الثمانينات، من القرن الماضي عندما تم اكتشاف الحطام عام 1985 ليأتي فيلم كاميرون بعد 12 عاما ويقدم تحفة فنية تلهب الخيال العالمي بها من جديد.

ويقدم فوستر تفسيرات متباينة لموجات الاهتمام التي أفصحت عنه الأجيال المتعاقبة، لقد أصبحت تايتانيك ظاهرة أدبية عامة، ويتجدد الاهتمام بها مع ظهور أي مطبوع جديد يتعلق بها.

يقول فوستر «وعليك أن تعترف بأن السفينة وما يحيط بها من أحداث تنطوي على قدر لا حد له من الإثارة».
	 في الذكرى المائة لغرقها.. «تايتانيك» لا تزال تثير الاهتمام Images?q=tbn:ANd9GcRD-LQRMcUEPIxZnbveLjFEZoCVKD7cymzqtqMIAoKCAisniSG-LA
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.future.ps
 
في الذكرى المائة لغرقها.. «تايتانيك» لا تزال تثير الاهتمام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
راديو المستقبل FutureFm Radio :: منتدى المستقبل العام-
انتقل الى: